فيها كما أفاده الشيخ الصدوق في الاعتقادات : ص ٧١.
وختاماً ليعلم ان أعظم ما ينفع في التخلّص من عقبات يوم القيامة وصعوباتها ومواقفها المجهدة هي ولاية أهل البيت وحبّ آل محمّد والأعمال الصالحة.
خصوصاً محبّة الصدّيقة الطاهرة فاطمة الزهراء عليها السلام النافعة في مأة موطن كما تلاحظه في أحاديث بابه في البحار : ج ٢٧ ، ص ٧٣ ، ب ٤ ، الأحاديث ، فراجع.
وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين وصلواته على رسوله وآله الطاهرين ولعنته على أعدائهم إلى يوم الدين.