وقال ابن المغيرة عن أبيه : صالحهم على أنصاف منازلهم وكنائسهم ووضع الخراج.
وقال ابن إسحاق وغيره فيها يعنون سنة أربع عشرة فتحت حمص وبعلبك صلحا على يدي أبي عبيدة في ذي القعدة.
قال شباب ويقال في سنة خمس عشرة.