(٤٤٩) «خانقاه الأمير علاء الدين طاي بغا» كانت دارا يسكنها فوقفها على الصوفية عند موته سنة (٥٥٠) وهي مما دخل في دار العدل ثم دثر وقام في محله المستشفى الوطني.
(٤٥٠) «خانقاه العجمي» أنشأها أبو بكر أحمد بن العجمي وكانت دارا يسكنها ، فوقفها أخوه الشيخ شرف الدين على الصوفية.
(٤٥١) «خانقاه حوشي» أنشأها بيرم مولى ست حارم بنت التعسنا (التعسلني) خالة صلاح الدين في دهليز دار الملك المعظم وتعرف بخانقاه حوشي.
(٤٥٢) «خانقاه بهاء الدين أبو المحاسن يوسف بن رافع بن شداد» المتوفى سنة (٦٣٢) كانت دارا يسكنها فوقفها للصوفية.
(٤٥٣) «خانقاه الفطيسية» أنشأها مسعود بن عز الدين أيبك المعروف بفطيس المتوفى سنة (٦٤٩) وهو عتيق عز الدين فرخشاه ، وكانت في مدرسته المعروفة بهذا الاسم ثم دخلتا في دار العدل كما ذكر في خبر المدرسة.
(٤٥٤) «خانقاه سنقرجاه» وهي برأس زقاق البهاء قبلي دار العدل عمرت سنة (٥٥٤) ثم دثرت مع دار العدل ودخل الجميع في بناء المستشفى الوطني وما يليه.
(٤٥٥) «خانقاه الكاملية» مكتوب على بابها وقفت هذه الخانقاه فاطمة بنت الملك الكامل محمد توفيت سنة (٦٥٦) ، وهي في محلة الجلوم الكبرى في زقاق يسمى بزقاق الشيخ عبد الله ، ليس فيها اليوم سوى ثلاث حجر صغيرة مشرفة على الخراب.
(٤٥٦) «خانقاه بنت صاحب شيزر» وهو سابق الدين عثمان أنشأتها قبالة دورهم ، لا أثر لها وقد كانت في العرصة التي إلى شرقي جامع العادلية وقبلي خان الفرايين.
(٤٥٧) «خانقاه بدرب البنات» شمالي البيمارستان الكاملي وقفتها ست العراق ابنة نجم الدين أيوب بن شاذي عن ولدها سيف الدين سنة (٥٧٤) وهذا الدرب يعرف اليوم ببوابة خان القاضي من محلة باب قنسرين لا أثر لها.