الغربى حيث المقابلة وسونجاق نوين وبايجو نوين من جانب البيمارستان العضدى.
وأمر هولاكو البتيكتجية (أى الكتاب) ليكتبوا على السهام بالعربية (إن الأركاونية) أى الذين بيدهم القلاع والعلويين والداذنشمديه (أى كبار السادة) وبالجملة كل من ليس يقاتل فهو آمن على نفسه وحريمه وأمواله وكانوا يرمونها إلى المدينة.
واشتد القتال على بغداد من جميع الجوانب إلى اليوم السادس والعشرين من محرم.