٢ ـ إنهم يعرضون على الله في موقف الذل والهوان والخزي والنكال : (أُولئِكَ يُعْرَضُونَ عَلى رَبِّهِمْ).
٣ ـ حصول الخزي والنكال والفضيحة العظيمة لهم : (وَيَقُولُ الْأَشْهادُ : هؤُلاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلى رَبِّهِمْ).
٤ ـ كونهم ملعونين من عند الله : (أَلا لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الظَّالِمِينَ).
٥ ـ كونهم صادّين عن سبيل الله مانعين عن متابعة الحق : (الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ).
٦ ـ سعيهم في إلقاء الشبهات ، وتعويج الدلائل المستقيمة : (وَيَبْغُونَها عِوَجاً).
٧ ـ كونهم كافرين : (وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كافِرُونَ).
٨ ـ كونهم عاجزين عن الفرار من عذاب الله : (أُولئِكَ لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ).
٩ ـ إنهم ليس لهم أولياء يدفعون عنهم عذاب الله ، فليست أصنامهم شفعاء عند الله: (وَما كانَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللهِ مِنْ أَوْلِياءَ).
١٠ ـ مضاعفة العذاب لهم ، لسعيهم في الإضلال ومنع الناس عن الدين ، مع ضلالهم الشديد : (يُضاعَفُ لَهُمُ الْعَذابُ).
١١ ـ تعطيلهم وسائل الإيمان والمعرفة والاعتقاد الصحيح : (ما كانُوا يَسْتَطِيعُونَ السَّمْعَ وَما كانُوا يُبْصِرُونَ).
١٢ ـ كونهم خاسرين أنفسهم لاشترائهم عبادة الآلهة بعبادة الله تعالى : (أُولئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ).