٥ إن الحكماء عرفوا بوظا وأسراره اللّاهوتية وبعد يوم من ولادته رحب الناس بولادته (١).

٥ زار الحكماء المسيح وعرفوا أسراره اللّاهوتية وليوم بعد ولادته سموه إله الآلهة(٦).

٦ قال بوظا في طفولته لأمه أنا أعظم الناس (٢).

٦ قال المسيح في طفولته لأمه أنا ابن الله(٧).

٧ ولد بوظا خفية وملك بمبارا أصرّ في قتله حيث أخبر أنه يسلبه ملكه (٣).

٧ ولد المسيح خفية وملك هيردوس اهتم في قتله حيث سمع أنه يسلبه ملكه (٨).

٨ لما بلغ بوظا الثاني عشر من عمره دخل بعض بيوت الأصنام وسأله أهل العلم عن مسائل فأجابهم عما سألوه من المشاكل (٤).

٨ لما بلغ المسيح الثاني عشر من عمره ذهبوا به إلى بيت الأصنام في أورشليم وسأله الأحبار عن مشاكل المسائل فأجابهم بما حاروا فيه (٩).

٩ بوظى المنجي اغتسل غسل التعميد وحينذاك كان روح الله حاضرا لم يكن بوظا الإله العظيم فحسب بل كان مع روح القدس أيضا حيث حل في العذراء مايا فتجسم كوتاما بوظا (٥).

٩ ـ يحيى عمد المسيح في نهر الأردن ونزل عليه روح الله كحمامة فكان المسيح ابن الله مع كونه روح الله (١٠).