١١٨ ـ قوله : (مُتُّمْ) :
يقرأ ـ بكسر الميم ـ من «مات يمات» وهى لغة (١).
١١٩ ـ قوله : (فَإِذا عَزَمْتَ) :
يقرأ ـ بضم التاء ـ بمعنى «خرت» كقولك : «عزم الله له» أى : خار له.
ويجوز أن يكون : أمرتك بالعزم.
١٢٠ ـ قوله : (وَاللهُ بَصِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ) :
يقرأ ـ بالياء ، وهو ظاهر.
١٢١ ـ قوله : (مِنْ أَنْفُسِهِمْ) :
يقرأ ـ بفتح الفاء ـ أى : من أفضلكم (٢).
١٢٢ ـ قوله : (يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعانِ) :
يقرأ «الجمعين» ـ بالياء ـ والفاعل مضمر ، والذى أصابكم يوم التقى محمد الجمعين.
١٢٣ ـ قوله (قُتِلُوا) :
يقرأ ـ بالتشديد ـ وهو ظاهر (٣).
١٢٤ ـ قوله : (تَحْسَبَنَّ) :
يقرأ ـ بكسر التاء ـ فى لغة من فتح السين ، وهى لغة من كسر حرف المضارعة (٤).
__________________
(١) الجمهور على ضم الميم ، وهو الأصل ؛ لأن الفعل منه «يموت» ويقرأ بالكسر ، وهو لغة يقال : مات يمات ، مثل خاف يخاف ..» ١ / ٣٠٥ التبيان.
(٢) من النفاسة : فى المختار ، مادة (ن ف س) «... وهذا أنفس مالى» أى : أحبه ، وأكرمه عندى ٢٣.
(٣) لأن من معانى «فعّل» الثلاثى المضعف العين التكثير.
انظر كتابنا «تصريف الأفعال» ص ٢٣٨.
(٤) وهى تلتلة بهراء ... وقد ذكرت مرارا ............