وليس رائدنا في هذا العمل سوى تخليد هذه الكرامة العظمى ، لصاحب الإمامة الكبرى أمير المؤمنين عليه السّلام وتجديد ذكراها.
وإبرازاً للولاء لعليّ وآله الأئمّة الأولياء.
أملاً في الحشر مع مواليهم ومحبّيهم في الديا ، وتحت لوائهم في يوم الجزاء.
والحمد لله أوّلاً وآخراً وصلّى الله علي محمد وآله الأطهار.
حرّر في الرابع من ربيع الأوّل عام ١٤٢٥ ه في قم المقدّسة.
|
وكتب السيّد محمّد رضا الحسينيّ الجلاليّ كان الله له |