الباب الأول من كتاب الاقتباس
في التحاميد ، وما يتصل به من الثناء على الله تعالى بما هو أهله ، وذكر طرف من فضله ، ونعمه ، وسعة رحمته ، وسائر صفاته وأفعاله جلّ جلاله ، وتقدست أسماؤه. وهو ستة عشر فصلا.
الباب الثاني
في ذكر النبي صلىاللهعليهوسلم ، وأجزاء من بعض محاسنه وخصائصه التي أفرده الله عزوجل بها ، وفضّله على جميع خلقه بما وهب له من الكلام المقتبس من القرآن وهو اثنا عشر فصلا.
الباب الثالث
في ذكر العترة الزكية ، والشجرة النبوية ، وإيراد نبذ من فضائلهم ومآثرهم ، وقطعة من فقر أخبارهم ، وغرر ألفاظهم وهو ستة فصول.
الباب الرابع
في ذكر الصحابة وما خصهم الله تعالى من الفضل والشرف ، وأقاويل بعضهم في بعض ، وغرر من محاسن كلامهم ونكت أخبارهم رضي الله عنهم أجمعين وهو عشرون فصلا.
الباب الخامس
في ذكر الأنبياء عليهمالسلام وغيرهم ممن نطق القرآن بأخبارهم ، وما اقتبس الناس منه في فنون أغراضهم من قصصهم وتمثلوا به في أحوالهم ، وهو اثنا عشر فصلا.