وينصبون لهذا الطف عَلَماً لقبر أبيك سيّد الشهداء ، لا يُدرس أثره ولا يعفو رسمه على كرور الأيّام والليالي. ، ٩٩
هذا جبل يُحبّنا ونحبّه. اللهمّ إنّ إبراهيم حرّم مكّة وإنّي أُحرّم ما بين لابتيها ، يعني المدينة ، ٧٥
هذا حبل الله الذي من تمسّك به عُصم به في دنياه ، ولم يضلّ به في آخرته ، ٧٧
هذا زائر قبر خير الشهداء وابن خير الأنبياء» ، ٩٨
هنالك الزلازل والفتن ، وفيها يطلع قرن الشيطان ، ١٠٠
هو المقام الذي أشفع فيه لأُمّتي ، ٣١
هو قول الله : إلّا بِحَبْلٍ مِنَ اللهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ فالحبل من الله كتابه ، والحبل والحبل من الناس وصيّي ، ولم يعلم تأويله إلّا الله ، ٧٧
يا ابن أخي لا يجزعنّك ما ترى ، فو الله إنّ ذلك لعهد معهود من رسول الله جدّك وأبيك وعمّك ، ولقد أخذ الله ميثاق أُناس من هذه الأُمّة لا يعرفهم فراعنة أهل الأرض ، وهم معروفون في أهل السماوات ، وإنّهم يجمعون هذه الأعضاء المتفرّقة ، فيوارونها ، وهذه الجسوم المضرّجة ، ٩٩
يا جبرائيل اذهب إلى محمّد ـ وربّك أعلم ـ فَسَلْهُ ما يبكيك ، ٢٨
يا جبرائيل اذهب إلى محمد وقل له : إنّا سنُرضيك في أُمّتك ، ٢٨
يا جدّاه أنا الحسين بن فاطمة ، فرخك وابن فرختك ، وسبطك الذي خلّفته في أُمّتك ، ٤٩
يا عليّ أنا المدينة وأنت الباب كذب من زعم أنه يصل المدينة إلّا من الباب ، ٧٨
يا موسى ادعُني بلسانٍ لم تعصِني به ، فقال : يا ربّ وأين ذلك؟ فقال :
بلسان الغير ، ٣٥
يخرج من النار بشفاعة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم فيدخلون الجنّة ، ويسمّون الجهنّميين ، ٢٩