يعهد بالإجماع
إطلاقه عليه ، وبإبطال فائدة الإنعام ، وكلاهما بعيدان ، ولا كذلك ما ذكرناه من
التأويل ، إذ قد عهد مثله في الأدلة السمعية والظواهر الشرعية غالبا ، وهذا غاية
ما يعتمد عليه في طرف الوقوف ، ومن رام اليقين فيه إيجابا أو سلبا فقد كلف نفسه
حرجا.
والله الموفق
للرشاد.