Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
مقدّمة الكتاب حول شخصيّة المؤلّف وعظمة كتاب ما نزل من القرآن في عليّ
عليهالسلام
٥
الآثار الواردة حول شمول علم الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب
عليهالسلام
بجميع حقائق القرآن ظاهرها وباطنها.
٢١
وهذا من خصائص عليّ بن أبي طالب
عليهالسلام
ولم يحظ به بعد رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
غير علي بن أبي طالب في بيان انّه كلّما جاء في القرآن المجيد من نداء تكريم وتشريف من الله تعالى لعباده المؤمنين فعليّ بن أبي طالب يكون في رأس المشرفين بنداء الكرامة وخطاب اللطف والمرحمة
٢٦
قبسات من الآثار المحفوفة بالقرائن القطعية الواردة الدالة على أنّ الله تبارك وتعالى أنزل في شأن عليّ من آيات المدح والثناء في القرآن الكريم ما لم ينزله في حقّ غيره ، وانّ عليّا هو المتفردّ من بين المسلمين بكثرة ما أنزل الله في شأنه من آيات الذكر الحكيم والتنزيل الحميد المجيد
٣٢
ما رواه المصنّف الحافظ أبو نعيم حول نزول قوله تعالى
(
وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ
)
في شأن رسول الله وعلي صلّى الله عليهما والهما
٤٠
الأحاديث الواردة حول نزول قوله تعالى :
(
الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ ... فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ
)
في شأن علي
عليهالسلام
٤٣
الأحاديث الواردة حول نزول آية المباهلة في شأن أهل البيت
عليهمالسلام
وهم علي وفاطمة والحسن والحسين صلوات الله عليهم وجعل رسول الله ايّاهم سند صدق نبوته وإحضاره إياهم لمباهلة النصارى
٤٩
ما ورد حول نزول قوله تعالى :
(
الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي ...
)
حول نصب رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
عليّا خليفة له وقصّة غدير خمّ
٥٦
الآثار الجمّة المروية عن جماعة كثيرة من الصحابة والتابعين حول نزول قوله عزوجل :
(
إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ راكِعُونَ
)
في ولاية علي
عليهالسلام
عند ما تصدّق بخاتمه وهو راكع.
٦١
ما ورد في شأن نزول قوله تعالى :
(
يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ...
)
حول الخلافة ونصب رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
عليّا خليفة له
٨٦
ما جاء حول نزول قوله تعالى :
(
هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ
)
وانّه مكتوب على العرش : لا إله إلا الله ، محمد عبدي ورسولي أيّدته بعليّ
٨٩
ما ورد حول نزول قوله عزوجل :
(
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
)
في شأن الإمام علي بن أبي طالب
عليهالسلام
٩٢
الآثار الواردة حول إمارة الإمام أمير المؤمنين على تبليغ سورة براءة وعزل أبي بكر عنه بعد ما أمّره رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
على ذلك عند نزول قوله تعالى :
(
وَأَذانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
.
)
٩٤
نزول قوله تعالى :
(
أَجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وَعِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ...
)
في تكريم عليّ
عليهالسلام
والانكار على العبّاس وشيبة حينما افتخرا بسقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام
٩٨
نزول قوله تعالى :
(
وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
)
في تشريف عليّ
عليهالسلام
وإيجاب الله تعالى على المؤمنين الكينونة معه.
١٠١
تكريم الله تعالى عليّا وعدّه إياه شاهدا من رسول الله على برهانه وإنزاله تعالى في شأنه قوله :
(
أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ
.
)
١٠٦
قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي ـ في تفسير قوله تعالى :
(
وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوانٌ وَغَيْرُ صِنْوانٍ
)
ـ : الناس من شجر شتّى وأنا وأنت من شجرة واحدة
١١٢
ـ نزول قوله عزّ شأنه :
(
إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ
)
في شأن رسول الله وعليّ صلوات الله عليهما.
١١٧
ـ بيان شأن نزول قوله تعالى :
(
وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ
)
في شأن علي
عليهالسلام
١٢٥
ـ بيان كمال عناية الله تعالى بوليّه عليّ بن أبي طالب وإنزاله في تفخيم شأنه قوله عزّ اسمه :
(
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّ
ا.
)
١٢٩
ـ الآثار الواردة حول طلب رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
من الله تعالى أن يجعل عليا وزيرا وعضيدا له في أمر الدعوة إلى الله كما طلب ذلك موسى لأخيه كما شرح الله ذلك في قوله
(
وَاجْعَلْ لِي وَزِيراً مِنْ أَهْلِي هارُونَ أَخِي اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي
)
واجابة الله تعالى ما طلبه النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
١٣٨
ـ في أنّ غفران الله تعال يختّص بالمؤمنين الذين عملوا الصالحات واهتدوا الى ولاية أهل بيت النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهذا أراد الله تبارك وتعالى من قوله :
(
وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً ثُمَّ اهْتَدى.
)
١٤٢
ـ نزول قوله تعالى :
(
هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ
)
في شأن علي وحمزة وعبيدة
عليهمالسلام
وعتبة وشيبة والوليد
١٤٤
بيان أنّ المنحرفين عن أهل البيت والعادلين عن ولايتهم غير مؤمنين بيوم الجزاء؟
١٤٩
الآثار الواردة في تفسير قول الله عزوجل :
(
وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ ..
)
حول إنجاز الله تعالى وعده لعلي وأولاده المعصومين وإتمامه نورهم وتمكينه إياهم على عباده واستخلافهم في الأرض.
١٥٢
نزول قوله تعالى :
(
وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ
)
على رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقيام رسول الله على تنفيذ أمر الله وجعله عليّا وصيّا له وخليفة وإماما على أمّته
١٥٥
الآثار الواردة الشارحة للحسنة والسّيّئة المذكورتين في قوله تعالى :
(
مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْها ، وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ ، وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ ...
)
وأن المراد من الحسنة حبّ أهل البيت ، وبالسيئة بغضهم.
١٦٠
الأحاديث الكثيرة الدالة على تصديق الله تعالى عليّا وتقريره إيمانه عند ما جرى بينه وبين الوليد بن عقبة مقال فقال له عليّ : أسكت فإنّما أنت فاسق. فأنزل الله تعالى في ذلك قوله :
(
أَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً؟ لا يَسْتَوُونَ.
)
١٦٤
ما ورد حول عظم غناء الإمام عليّ بن أبي طالب
عليهالسلام
في الإسلام وتفريجه عن المسلمين في قتله عمرو بن عبد ودّ ونزول قوله تعالى :
(
وَكَفَى اللهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتالَ
)
في ذلك
١٧١
قبسات من الأخبار المتواترة الصريحة الناصّة على نزول قوله تعالى :
(
إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً
)
في عليّ وفاطمة والحسن والحسين
عليهمالسلام
وأنّهم المراد من أهل البيت لا نساء النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
١٧٥
الآثار الجمّة الدالة على أنّ من آذى عليّا فقد آذى رسول الله ، ومن آذى رسول الله فقد آذى الله ، ومن يكون كذلك فهو ممّن قال الله فيه ،
(
إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً مُهِيناً.
)
١٧٨
الآثار الواردة في تفسير قوله تعالى :
(
وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ
)
الدالّة على أنّ الناس مسؤولون عن ولاية عليّ
عليهالسلام
.
١٩٦
الأخبار الواردة في تفسير قوله جلّ وعلا :
(
سَلامٌ عَلى إِلْ ياسِينَ
)
وأنّ المراد منه هو آل محمد
صلىاللهعليهوآلهوسلم
.
٢٠٠
الآثار الواردة في تفسير قوله تعالى :
(
وَالَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ
)
وأنّ المراد من قوله :
(
وَصَدَّقَ بِهِ
)
هو الإمام عليّ بن أبي طالب
عليهالسلام
٢٠٤
الأخبار المتواترة الدالة بالصّراحة على نزول قوله عزوجل :
(
قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى
)
في إيجاب مودّة أهل بيت النبي على العالمين وأن المراد من أهل البيت هو عليّ وفاطمة والحسن والحسين
عليهمالسلام
خاصة.
٢٠٧
الأخبار الواردة الدالّة على إيعاد الله تعالى الطغاة والمتمرّدين بانّه سينتقم الله منهم بعلي بن أبي طالب
عليهالسلام
وأنزل في ذلك على نبيّه
صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
(
فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَ.
)
٢١٦
الآثار المستفيضة الدالّة على نزول قوله تعالى :
(
وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ
)
في مناعة شأن عليّ
عليهالسلام
٢٢٠
الأخبار الواردة في تفسير قوله عزوجل :
(
وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ
)
وأن المراد منه عرفان المنافقين ببغضهم عليّا
عليهالسلام
٢٢٧
ما ورد في تفسير قوله تعالى :
(
فَاسْتَوى عَلى سُوقِهِ
)
من أن الإسلام استوى بسيف علي
عليهالسلام
.
٢٣٠
الأخبار الواردة حول قوله تعالى :
(
أُولئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوى
)
وأنّ عليّا
عليهالسلام
كان من الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى
٢٣٣
الآثار الواردة في تفسير قوله عزوجل :
(
مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيانِ ، بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغِيانِ ، يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجانُ
)
وأنّ المراد منه رسول الله وعليّ وفاطمة والحسن والحسين صلوات الله عليهم أجمعين
٢٣٦
الآثار الواردة في تفسير قوله تعالى :
(
وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولئِكَ الْمُقَرَّبُونَ
)
الدالة بصريحها على أنّ أوّل من آمن بالله ورسوله وبما جاء من عند الله هو الإمام أمير المؤمنين
عليهالسلام
٢٤٠
الآثار الواردة في تفسير قوله عزّ شأنه :
(
وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ أُولئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ وَالشُّهَداءُ ...
)
من أن الصّدّيقين ثلاثة وثالثهم عليّ بن أبي طالب وهو أفضلهم
٢٤٥
قسات من الأحاديث المتواترة المجمع عليها بين المسلمين من انّه لمّا نزل قوله تعالى :
(
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقَةً ...
)
تولّى جميع الصحابة وبخلوا غير الإمام عليّ بن أبي طالب
عليهالسلام
فإنّه كان عنده دينار فصرفه بعشرة دراهم فتصدّق بها عشر مرات وناجى رسول الله عشر مرات الى أن أنسخ الله الحكم ولم يعمل به أحد غير عليّ
عليهالسلام
.
٢٤٩
شذرات من بيان النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
من رواية سلمان الفارسي رضوان الله عليه قال : قلّما طلع علي على رسول الله إلّا قال لي رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: يا سلمان هذا وحزبه هم المفلحون
٢٥٣
تنديد الله تعالى بالممالئين على رسول الله ومخالفيه بأنّهم سيواجهون التنكيل من الله وأمين الوحي جبرئيل وصالح المؤمنين عليّ بن أبي طالب
عليهالسلام
وهو المعنيّ من قوله عزوجل :
(
وَإِنْ تَظاهَرا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ.
)
وفي ذيل البحث روايات موثوقة معاضدة بالقرائن القطعيّة تتعرّض لتسمية بعض الممالئين على رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
٢٥٧
الآثار الواردة في تفسير قوله تعالى :
(
يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمانِهِمْ ...
)
الشارحة لبعض معالي أمير المؤمنين
عليهالسلام
من انّه ثالث شخص يحلّيه الله تعالى بكساء الكرامة يوم القيامة
٢٦٢
نزول آية :
(
وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ
)
في شأن عليّ
عليهالسلام
وقول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعليّ : يا علي إنّ الله عزوجل أمرني أن أدنيك وأعلمّك لتعي
٢٦٦
نزول قوله تعالى :
(
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أُولئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ
)
في شأن علي ومن شايعه ، وقول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
عند نزول الآية الكريمة لعليّ
عليهالسلام
: هم أنت وشيعتك [يا علي] تأتي أنت وشيعتك يوم القيامة راضين مرضيّين ، ويأتي عدوّك غضابا مقمحين
٢٧٣
بعض الآثار الواردة في تفسير قوله تعالى ـ في سورة والعصر ـ :
(
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَتَواصَوْا بِالْحَقِّ وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ
)
من أنّ المراد منه عليّ
عليهالسلام
وبعض حواريه كسلمان وابن مسعود
٢٨١
الأحاديث الواردة في تفسير قوله تعالى :
(
ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ
)
المفسّرة للنعيم بأنّ المراد منه ولاية عليّ والأئمة من ولده
عليهمالسلام
٢٨٥
خاتمة الكتاب كلام المؤلف حول كتاب «ما نزل من القرآن في عليّ
عليهالسلام
» تأليف المصنف الحافظ أبي نعيم الإصبهاني.
٢٨٨
فهرس مشايخ أبي نعيم الحافظ الذين روى عنهم في كتاب «ما نزل من القرآن في عليّ
عليهالسلام
»
٢٩١
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
النور المشتعل من كتاب ما نزل من القرآن في علي عليه السلام
النور المشتعل من كتاب ما نزل من القرآن في علي عليه السلام
المؤلف :
أحمد بن عبدالله بن أحمد بن إسحاق [ أبي نعيم الإصبهاني ]
الموضوع :
العقائد والكلام
الناشر :
منشورات مطبعة وزارة الإرشاد الإسلامي
الصفحات :
306
تحمیل
تنزیل الملف Word
النور المشتعل من كتاب ما نزل من القرآن في علي عليه السلام
290/306
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٢٩٠
البحث في النور المشتعل من كتاب ما نزل من القرآن في علي عليه السلام