المعاجم والمصادر الأخرى ، ونسبنا الأشعار والأرجاز غير المنسوبة إلى قائلها ما أمكن ، وأشرنا إلى الإختلاف في النسبة إن وجد.
* شرحنا مراد المؤلف ووضحنا مقصود كلامه إن رام غرضا بعينه ، وصححنا كل خطأ قطعي وأثبتنا في المتن مع الإشارة إلى ما في النسخة أو النسخ على خلافه.
* أضفنا التعليقات التي كتبها المؤلف بقوله ( منه ) في هامش الكتاب.
* علّقنا على كلام المؤلف مشيرين إلى موارد أخذه ، وأن المذكور في المثل ليس بمثل ، أو أنّه اتى بالأثر في المثل أو بالعكس ، أو أنّ ما اعتبره مثلا هو عجز لبيت ، أو أنّه أحال في باب التاء على الهمز ولم يتعرض له فيه ، أو أن اتيان قوله تعالى ( اي الحزبين ) في مادة ( جزء ) خطا ، وغيرها.
* اعتمدنا اسلوب التلفيق كمنهج عمل في الأحرف التي هي ليست بخط المؤلف ـ من أول الكتاب إلى « شمر » ـ أمّا نسخة المصنّف ـ من « شمر » إلى « قمص » ـ فقد اعتبرناها الأصل في التحقيق وأشرنا إلى ما يخالفها من النسخ الاخرى في الهامش.