وكتاب كشف الغمّة للشيخ الثقة الزّكيّ عليّ بن عيسى الإربليّ .
وكتاب تحف العقول عن آل الرسول ، تأليف الشيخ أبي محمّد الحسن بن عليّ ابن شعبة .
وكتاب العمدة ، وكتاب المستدرك ، وكتاب المناقب ، كلّها في أخبار المخالفين في الإمامة ، للشيخ أبي الحسين يحيى بن الحسن بن الحسين بن عليّ بن محمّد بن البطريق الأسديّ .
وكتاب كفاية الأثر في النصوص على الأئمّة الإثنى عشر للشيخ السعيد عليّ بن محمّد بن عليّ الخزّاز القميّ .
وكتاب تنبيه الخاطر ونزهة النّاظر للشيخ الزّاهد ورّام بن عيسى بن أبي النجم بن ورّام بن حمدان بن خولان بن إبراهيم بن مالك الأشتر . والسند إلى هذا الكتاب مذكور في الإجازات ، وذكره الشيخ منتجب الدّين في الفهرس ، وقال : إنّه عالم ، فقيه ، صالح ، شاهدته بحلّة ، ووافق الخُبر الخَبر . وأثنى عليه السيّد ابن طاوس .
وكتاب مشارق الأنوار ، وكتاب الألفين للحافظ رجب البرسيّ . ولا أعتمد على ما يتفرّد بنقله لاشتمال كتابيه على ما يوهم الخبط والخلط والارتفاع . وإنّما أخرجنا منهما ما يوافق الأخبار المأخوذة من الاُصول المعتبرة .
وكتاب الذّكرى ، وكتاب الدّروس ، وكتاب القواعد ، وكتاب البيان ، وكتاب الألفيّة ، وكتاب النفليّة ، وكتاب نكت الإرشاد ، وكتاب المزار ، ورسالة الإجازات ، وكتاب اللّوامع ، وكتاب الأربعين ، ورسالة في تفسير الباقيات الصالحات ، كلّها للشيخ العلّامة السعيد الشهيد محمّد بن مكّيّ قدّس الله لطيفه ، وكتاب الاستدارك ، وكتاب الدرّة الباهرة من الأصداف الطاهرة له قدّس سرّه أيضاً كما أظنّ . والأخير عندي منقولاً عن خطّه رحمه الله ، وسائر رسائله ، وأجوبة مسائله .
وكتاب الدرر والغرر ،
وكتاب تنزيه الأنبياء ، وكتاب الشافي ، وكتاب