سلطان الورى ، وكتاب المجتنى ، وكتاب الطرف ، وكتاب التحصين في أسرار ما زاد على كتاب اليقين ، وكتاب الإجازات ، ورسالة محاسبة النفس ، كلّها للسيّد النقيب الثقة الزّاهد جمال العارفين ، أبي القاسم عليّ بن موسى بن جعفر بن محمّد بن طاوس الحسنيّ .
وكتاب زوائد الفوائد لولده الشريف (١) المنيف الجليل المسمّى باسم والده المكنّى بكنيته .
وكتاب فرحة الغريّ للسيّد المعظّم غياث الدين الفقيه النسّابة ، عبد الكريم ابن أحمد بن موسى بن جعفر بن محمّد بن الطاوس الحسنيّ .
وكتاب الرجال ، وكتاب بناء المقالة الفاطميّة في نقض الرسالة العثمانيّة ، وكتاب عين العبرة في غبن العترة ، وكتاب زهرة الرياض ونزهة المرتاض ، كلّها للسيّد النقيب الأجلّ الأفضل أحمد بن موسى بن طاوس صاحب كتاب البشرى بشّره الله بالحسنى .
وكتاب تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطّاهرة للسيّد الفاضل العلّامة الزكيّ شرف الدين عليّ الحسينيّ الأستراباديّ المتوطّن في الغريّ ، مؤلّف كتاب الغرويّة في شرح الجعفريّة ، تلميذ الشيخ الأجلّ نور الدين عليّ بن عبد العالي الكركيّ ، وأكثره مأخوذ من تفسير الشيخ الجليل محمّد بن العبّاس بن عليّ بن مروان بن الماهيار . وذكر النجّاشيّ ـ بعد توثيقه ـ أنّ له كتاب ما نزل من القرآن في أهل البيت وكان معاصراً للكلينيّ .
وكتاب كنز جامع الفوائد ، وهو مختصر من كتاب تأويل الآيات له أو لبعض من تأخّر عنه . ورأيت في بعض نسخه ما يدلّ على أنّ مؤلّفه الشيخ عليّ (٢) بن سيف بن منصور .
وكتاب غوالي اللئالي ، وكتاب نثر اللئالي كلاهما تأليف الشيخ الفاضل محمّد ابن جمهور الأحساويّ . وله تأليفات أُخرى قد نرجع إليها ونورد منها .
وكتاب جامع الأخبار ؛ وأخطأ من نسبه إلى الصدوق ، بل يروي عن الصدوق بخمس
________________________
(١) وفي نسخة : ولا اعرف اسمه واكثره مأخوذ من الاقبال .
(٢) في نسخه : علم ( بفتح العين واللام ) .