ما روي من طريقنا : مثل ما نقلناه عن صحاحهم الستّة ، وجامع الاُصول لابن الأثير ، وكتاب الشفا للقاضي عياض ، وكتاب المنتقى في مولود المصطفى للكازرونيّ وكامل التواريخ لابن الأثير ، وكتاب الكشف والبيان في تفسير القرآن للثعلبيّ . ـ وكتاب العرائس له ، وهو لتشيّعه أو لقلّة تعصّبه كثيراً ما ينقل من أخبارنا فلذا رجعنا إلى كتابيه أكثر من سائر الكتب ، وكتاب مقاتل الطالبين لأبي الفرج الإصبهاني وهو مشتمل على كثير من أحوال الأئمّة وعشائرهم عليهمالسلام من طرقنا و طرق المخالفين ، وكتاب الأغاني له أيضاً ، وكتاب الاستيعاب لابن عبد البرّ ، وكتاب فردوس الأخبار لابن شيرويه الديلميّ ، وكتاب ذخائر العقبى في مناقب اُولي القربى للسيوطي ، وتاريخ الفتوح للأعثم الكوفيّ ، وتاريخ الطبريّ ، وتاريخ ابن خلّكان وكتابا شرح المواقف وشرح المقاصد للفاضلين المشهورين ، وتاريخ ابن قتيبة ، وكتاب المقتل للشيخ أبي مخنف ، وكتاب أخلاق النبيِّ وشمائله صلىاللهعليهوآله وكتاب الفرج بعد الشدّة للقاضي التنوخيّ ، وتفسير معالم التنزيل للبغويّ ، وكتاب حياة الحيوان للدميريّ ، وكتاب زهر الرياض وزلال الحياض تأليف السيّد الفاضل الحسن بن عليّ بن شدقم الحسينيّ المدنيّ ، والظّاهر أنّه كان من الإماميّة ، وهو تاريخ حسن مشتمل على أخبار كثيرة ، وكتاب جواهر المطالب في فضائل مولانا عليّ بن أبي طالب عليهالسلام وهو كتاب جامع مشتمل على فضائله وغزواته وخطبه وشرائف كلماته صلوات الله عليه ، وكتاب المنتظم لابن الجوزيّ ، وشرح نهج البلاغة لعبد الحميد بن أبي الحديد ، والفصول المهمّة في معرفة الأئمّة ، ومطالب السؤول في مناقب آل الرسول ، وصواعق المحرقة لابن حجر ، والتقريب له أيضاً ، ومناقب الخوارزميّ ، ومناقب المغازليّ ، والمشكاة ، والمصابيح ومسند أحمد بن حنبل ، والتفسير الكبير للفخر الرازيّ ، ونهاية العقول والأربعين والمباحث المشرقيّة له ، وسائر مؤلّفاته . والتفسير البسيط والوسيط ، وأسباب النزول كلّها للواحديّ ، والكشّاف للزمخشريّ ، وتفسير النيسابوريّ . وتفسير البيضاويّ . والدرّ المنثور للسيوطيّ ، وغير ذلك من كتبهم الّتي نذكرها عند إخراج شيء منها . وسنفصّل الكتب ومؤلّفيها وأحوالهم في آخر مجلّدات الكتاب إن شاء الله الكريم الوهّاب .