(٢٦٠) في قوله تعالى : ( فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ) قال : قطعهن.
[ ابن عباس ] ص / ١٥
(٢٦٠) ( ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً ) قال : هذا مثل كذلك يحيى الله الموتى.
[ ابن عباس ] ص / ١٥.
ـ ما ورد في تفسير سورة الأعراف ـ
(٦) ( فَلَنَسْئَلَنَّ الَّذِينَ أُرْسِلَ إِلَيْهِمْ وَلَنَسْئَلَنَّ الْمُرْسَلِينَ ) قال : نسأل الناس عما أجابوا المرسلين ونسأل المرسلين عما بلغوا.
[ ابن عباس ] ص / ٩٧.
(٧) ( فَلَنَقُصَّنَّ عَلَيْهِمْ بِعِلْمٍ ) قال : يوضع يوم القيامة فيتكلم بما كانوا يعملون.
[ ابن عباس ] ص / ٩٧.
ـ ما ورد في تفسير سورة إبراهيم ـ
(٤٢) في قوله تعالى : ( إِنَّما يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصارُ ) قال : تشخص فيه فلا ترتد إليهم.
[ قتادة ] ص / ٧٥.
(٤٣) ( مُهْطِعِينَ ) إلى الداعي عامدين إليه.
[ قتادة ] ص / ٧٥.
(٤٣) في قوله : ( مُهْطِعِينَ ) يقول : مديمي النظر.
[ مجاهد ] ص / ٧٦.
(٤٣) ( مُقْنِعِي رُؤُسِهِمْ ) رافعي رءوسهم.
[ قتادة ] ص / ٧٥.
(٤٣) ( مُقْنِعِي رُؤُسِهِمْ ) يعني رافعي رءوسهم.
[ مجاهد ] ص / ٧٦.
(٤٣) ( لا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَواءٌ ) قال : انتزعت قلوبهم حتى صارت في حناجرهم.
[ قتادة ] ص / ٧٥.