(٧٩) في قول الله عزّ وجلّ : ( عَسى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقاماً مَحْمُوداً ) قال : يجمع الله الناس في صعيد واحد ويسمعهم الداعي وينفذهم البصر حفاة عراة كما خلقوا سكوت لا تكلم نفس إلاّ بإذنه قال : فينادى يا محمد.
[ حذيفة ] ص / ١٣٣.
(٧٩) ( عَسى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقاماً ) قال : الشفاعة.
[ أبو هريرة ] ص / ١٣٢.
ـ ما ورد في تفسير سورة الكهف ـ
(٨٦) ( تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ) قال : إنها إذا غربت سجدت له وسبّحته وعظّمته ثم كانت تحت العرش فإذا حضرها طلوعها سجدت له وسبّحته وعظّمته ثم استأذنت فيؤذن لها.
[ ابن مسعود ] ص / ٣٧.
(٩٩) في قوله : ( وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ) قال : هو القرن ، وذلك أن إسرافيل واضع فاه على القرن كهيئة البوق ودائرة رأس القرن كعرض السموات والأرض.
[ مقاتل بن حيان ] ص / ٥٣.
ـ ما ورد في تفسير سورة مريم ـ
(٦٩) في قوله : ( لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ ) قال : من كل أمة.
[ مجاهد ] ص / ٧٤.
(٦٩) ( أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ عِتِيًّا ) قال : يعني كفرا.
[ مجاهد ] ص / ٧٤.
(٧١) في قوله : ( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) قال : يعني داخلها.
[ مجاهد ] ص / ١٢٨.
(٧١) في قوله : ( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) قال : لا يبقى أحد إلاّ دخلها ( ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيها جِثِيًّا ).
[ ابن عباس ] ص / ١٢٧.