ـ ما ورد في تفسير سورة الحاقة ـ
(١٤) في قوله عز وجل : ( وَحُمِلَتِ الْأَرْضُ وَالْجِبالُ فَدُكَّتا دَكَّةً واحِدَةً ) قال : يصيران غبرة على وجوه الكفار لا على وجوه المؤمنين.
[ أبيّ بن كعب ] ص / ٦٠.
ـ ما ورد في تفسير سورة المعارج ـ
(٤) في قوله : ( فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ) فهذا يوم القيامة جعله الله على الكافرين مقدار خمسين ألف سنة.
[ ابن عباس ] ص / ٧٩.
(٤) في قوله : ( فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ) قال : لو قدرتموه لكان خمسين ألف سنة من أيامكم قال يعني يوم القيامة.
[ ابن عباس ] ص / ٧٩.
(٤) ( فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ) قال : الدنيا من أولها إلى آخرها خمسون ألف سنة ، لا يدري أحد كم مضى ولا كم بقي.
[ عكرمة ] ص / ٨٠.
ـ ما ورد في تفسير سورة النبأ ـ
(٤) في قوله : ( يا لَيْتَنِي كُنْتُ تُراباً ) قال : يحشر الخلائق كلهم يوم القيامة البهائم والدواب والطير.
[ أبو هريرة ] ص / ٩٥.
ـ ما ورد في تفسير سورة النازعات ـ
(٦) في قوله : ( يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ ) قال : ترجف الأرض والجبال وهي الزلزلة.
[ مجاهد ] ص / ٥٧.