تلك هي مسألة المتعة ، التي شرعها الله سبحانه لحل مشكلة الجنس ، ومانظن الا أننا الان أحوج اليها من أولئك الذين عاشوا في صدر الاسلام ..
وأرجوا أن أكون قد وقفت لاعطاء صورة واضحة عن حقيقة هذا التشريع ، وعن كل ما قيل ، يقال حوله.
وأحسب : أن القارى الكريم ، بعد هذه
الجولة ، سوف يكون مقتنعاً معي بأن هذا التشريع هو في صميم الاسلام ، ومن مفاخره ، كما أنه من آيات عظمته وشموله ، وفهمه العميق لكل مشاكل الانسان ،