وآماله ، وآلامه ..
وقفنا الله لفهم هذا الدين القيم الحنيف ، ولوعى تشريعاته وأحكامه ، بعيداً عن مزالق الجهل ، والتعصب الاعمى ؛ الذي طغى على رأي وفكر الكثيرين؛ ممن كانوا ؛ ولا يزالون يعيشون في هذه الدوامة القاتلة ؛ ولاينظرون الى الاسلام بروح صافية ؛ وعقلية مستقيمة ..
والله هو الموفق والهادي الى سواء السبيل.
٢٢ رجب سنة ١٣٧٩ ه.
|
جعفر مرتضى الحسيني العاملي. عاملا الله بلطفه واحسانه |