في مسند أحمد ج ٣ ص ٤٠٥ نقول : ان سبرة هو الدميم وبرده الجديد ، وابن عمه كان جميلا وبرده خلق ، وأن ابن عمه هو الذي استمتع بها وليس سبرة ..
وتناقض آخر .. أن واحدة تقول : انه في اليوم الثاني غدا على النبي ، فاذا هو يعلن تحريمها .. وأخرى تقول : انه انما لقيه بعد ثلاث ، فاذا هو يحرمها أشد التحريم ..
وهكذا .. فقد صدق المثل المعروف : « لا حافظة ل ...!! ».