٣٠ ـ ع (١) : أحمد بن حاتم (٢) ، عن أحمد بن محمد بن موسى ، عن محمد ابن حماد الشاشي ، عن الحسين بن راشد ، عن علي بن إسماعيل الميثمي ، عن ربعي ، عن زرارة قال : قلت (٣) : ما منع أمير المؤمنين عليهالسلام أن يدعو الناس إلى نفسه؟. قال : خوفا أن يرتدوا. قال علي (٤) : ـ وأحسب في الحديث ـ : ولا يشهدوا أن محمدا رسول الله (ص).
٣١ ـ ع (٥) : أحمد بن الحسين ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي الصهبان ، عن ابن أبي عمير ، عن بعض أصحابنا (٦) ، قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : لم كف علي عليهالسلام عن القوم؟. قال : مخافة أن يرجعوا كفارا.
٣٢ ـ ع (٧) : أبي ، عن سعد ، عن ابن عيسى ، عن ابن معروف ، عن حماد ، عن (٨) حريز ، عن بريد ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال : إن عليا عليهالسلام لم يمنعه من أن يدعو (٩) إلى نفسه إلا أنهم أن يكونوا ضلالا ، لا يرجعون (١٠) عن الإسلام أحب إليه من أن يدعوهم فيأبوا عليه فيصيرون كفارا كلهم.
٣٣ ـ ل (١١) : ماجيلويه وابن المتوكل والعطار جميعا ، عن محمد العطار ، عن ابن أبي الخطاب ، عن النضر ، عن خالد بن ماد (١٢) ، عن جابر الجعفي ، عن أبي
__________________
(١) علل الشرائع ١ ـ ١٤٩ باب ١٢٢ حديث ٨ ، باختلاف يسير.
(٢) في المصدر : علي بن حاتم.
(٣) في العلل : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : ..
(٤) المراد به علي بن حاتم ، وهذا يشهد على غلط أول سند الحديث.
(٥) علل الشرائع ١ ـ ١٥١ باب ١٢٢ حديث ١١.
(٦) في المطبوع من البحار : خ. ل : أصحابه.
(٧) علل الشرائع ١ ـ ١٥٠ باب ١٢٢ حديث ١٠ ، باختصار شديد في السند.
(٨) لا توجد في (س) : حماد عن.
(٩) في المصدر : أن يدعو الناس.
(١٠) في (س) : يرجعون ـ بدون لا ـ وقد يوجه لها معنى.
(١١) الخصال ٢ ـ ٦٥٠ حديث ٤٨ ، مع اختصار في السند.
(١٢) في ( ك ) : مارد ، وهو غلط.