قالوا : خُذِ العَنَ مِن كلّ ، فقلتُ
لهم |
|
فِي العَينِ فَضلٌ ، وَلكِن ناظرُ
العَينِ |
حَرفَينِ مِن ألفِ طُومارٍ مُسوّدة |
|
وَربّما لَم تجدْ فِي الألفِ حَرفينِ |
وأثبتها محذوفة الأسانيد تعويلاً في ذلك على إشتهارها بين نقلة الآثار ، واعتماداً على أنّ نقلها من كتب محكومة بالصحّة عند نقّاد الأخبار ، وجعلتها أربعة فصول :