الاحزاب : إن تبدوا شيئا أوتخفوه فان الله كان بكل شئ عليما (١).
السجدة : وماكنتم تستترون أن يشهد عليكم سمعكم ولا أبصاركم ولاجلودكم ولكن ظننتم أن الله لايعلم كثيرا مما كنتم تعملون * وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرديكم فأصبحتم من الخاسرين (٢).
وقال تعالى : اعملوا ماشئتم إنه بما تعملون بصير (٣).
الحجرات : إن الله يعلم غيب السموات والارض والله بصير بما تعملون (٤).
الحشر : كمثل الشيطان إذ قال للانسان اكفر فلما كفر قال إني برئ منك إني أخاف الله رب العالمين (٥).
التغابن : يعلم مافي السموات والارض ويعلم ماتسرون وماتعلنون والله عليم بذات الصدور (٦).
الملك : وأسروا قولكم أو اجهروا به إنه عليم بذات الصدور * ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير (٧).
١ ـ لى : ابن إدريس ، عن أبيه ، عن أيوب بن نوح ، عن محمدبن زياد ، عن غياث بن إبراهيم ، عن الصادق جعفر بن محمد عليهالسلام عن أبيه ، عن آبائه عليهمالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من أحسن فيما بقي من عمره لم يؤاخذ بما مضى من ذنبه ومن أساء فيما بقي من عمره اُخذ بالاول والاخر (٨).
٢ ـ لى : عن الصادق عليهالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : خير الامور خيرها عاقبة (٩).
___________________
(١) الاحزاب : ٥٤ (٢) السجدة : ٢٢ ـ ٢٣.
(٣) السجدة : ٤٠ (٤) الحجرات : ١٨.
(٥) الحشر : ١٦ (٦) التغابن : ٤.
(٧) الملك : ١٣ ـ ١٤.
(٨) أمالى الصدوق : ٣٥.
(٩) أمالى الصدوق : ٢٩٢.