١٣٨
( باب )
* «( علل المصايب والمحن والامراض والذنوب التي توجب غضب الله وسرعة العقوبة )» *
الايات : آل عمران : أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا قل هو من عند انفسكم إن الله على كل شئ قدير * وما اصابكم يوم التقى الجمعان فباذن الله وليعلم المؤمنين وليعلم الذين نافقوا (١).
الاعراف : ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات لعلهم يذكرون (٢).
وقال : وبلوناهم بالحسنات والسيئات لعلهم يرجعون (٣).
التوبة : أولا يرون أنهم يفتنون في كل عام مرة أو مرتين ثم لا يتوبون ولا هم يذكرون (٤).
الرعد : ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا قارعة أو تحل قريبا من دارهم حتى يأتي وعد الله إن الله لا يخلف الميعاد (٥).
الكهف : أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر فأردت أنأعيبها وكان ورائهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا * وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكوة وأقرب رحما (٦).
الانبياء : ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون (٧).
____________________
(١) نلعمران : ١٦٦١٦٥. (٢) الاعراف : ١٣٠.
(٣) الاعراف : ١٦٨. (٤) براءة : ١٢٦.
(٥) الرعد : ٣١.
(٦) الكهف : ٨٠٧٩.
(٧) الانبياء : ٣٥.