مات من يومه أو
ليلته أن يدخل الجنة آمنا بغير حساب ، على ما فيه من دنوب و
عيوب ، ولم ينشر الله له ديوان الحساب يوم القيامة ، ولايسأل مسألة القبر ، وإن
عاش
كان محفوظا مستورا مصروفا عنه آفات الدنيا كلها ، ولم يتعرص له شئ من هوام
الارض إلى الخميس الثاني إنشاءالله.