|
٣٢ |
فخرج على أصحابه وهم جلوس فقال هذه تربته |
٢٨ |
رأيت رسول الله في المنام (ام سلمة) |
٣٢ |
فخرج متوجهاً إلى العراق فى أهل بيته وستين شيخاً |
٢٩ ، ٢٦ |
رايت رسول الله يمص موضع هذا القضيب ويلثمه (زيد بن أرقم) |
٣١ |
فكيف حفظكم لوديعة رسول الله؟ (زيد بن أرقم) |
١٥ |
رجعنا مع علي من صفين فانتهينا إلى موضع |
٢٨ |
فلابد لي إذن من مصرعي (الحسين) |
٢٧ |
رحمك الله أبا محمد (الحسين) |
١٨ |
فلما أن قضى الرسول الصلاة وضعها في حجره |
١٠ |
رحمك الله وأنت حل من بيعتي فاعمل (الحسين) |
٢٩ |
فلم أملك عيني أن فاضتا (علي) |
٢٨ |
سلام عليك أبا الريحانتين |
١١ |
فوضع الرسول إحدى يديه تحت قفاه |
١٠ |
سمى هارون ابنيه شبراً وشبيراً |
١ |
قتل مع الحسين ستة عشر رجلاً من أهل بيته |
٢٩ |
سمعت الجن تنوح على الحسين (ام سلمة) |
٣٤ |
قتلوه قتلهم الله قتلو أذلهم الله (ام سلمة) |
٣٤ |
عبادالله اتقوا الله وكونوا من الدنيا على حذر (الحسين) |
٣٠ |
قد نزل بنا ما ترون من الأمر (الحسين) |
٣٠ |
عقرت ثمود ناقة فاستؤ صلوا (من نوح شخص لايرى) |
٣٤ |
كان أبي يتبدي فينزل قريباً من الموضع الذي كان فيه معركة الحسين |
٢٩ |
علي مع الحق والحق مع علي يدور معه حيثما دار (النبي) |
١٨ |
كان بين الحسن والحسين طهر وحمل |
٧ |
علي مني بمنزلة هارون من موسى إلا انه لانبي بعدي (النبي) |
١ |
كان الحسن والحسين يلعبان بين يدي النبي |
٢٨ |
عندالله أحتسبه ونفسي |
٢٩ |
كان الجصاصون يسمعون نوح الجن على الحسين |
٣٤ |
فأراني تربة حمراء |
٢٨ |
كان الحسين آخذاً بذراعي في أيام الموسم |
١١ |
فاستيقظ وفي يده تربة حمراء |
٢٨ |
كان على الحسن والحسين تعويذان |
٦ |
فأشار جبرئيل إلى الطف بالعراق |
٢٨ |
كان مع عمر بن سعد قريب من ثلاثين رجلاً |
٣٠ |
فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني (النبي) |
١٤ |
|
|
فجاءة بسهلة أو تراب أحمر |
٢٨ |
|
|