هل لك أن اشمك من تربته؟ (الرسول) |
٢٨ |
(الحسين) |
٢١ |
هما ريحانتاي من الدنيا (الرسول) |
١ |
ومن أبغضهما فقد أبغضني (النبي) |
١٣ |
وأبوهما خير منهما (الرسول) |
١١ |
يا أبابكر ما أنت ممن يستغش (الحسين) |
٢٧ |
وأتاني بتربة حمراء (ام الفضل) |
٢٨ |
يا ابا عبدالله إني لكم ناصح (أبو سعيد الخدري) |
٢٧ |
وأشبه أهلي بي الحسين (علي) |
٦ |
يا أيها الناس لا عرفن ما اختلفتم في الخيار بعدي (النبي) |
١ |
وأما أنا وحسين فنحن منكم وأنتم منا (علي) |
٦ |
يا ابن الزبير قد أتى ما احببت (ابن عباس) |
٢٧ |
وأنت كبير أهل بيتك والمنظور إليه (يزيد لابن عباس) |
٢٧ |
يا ابن عباس إنك شيخ قد كبرت (الحسين) |
٢٧ |
وإن قتيل الطف من آل هاشم (رثا الحسين لسليمان بن قتة) |
٣٤ |
يا أم سلمة إذا تحولت هذه التربة دماً (النبي) |
٢٨ |
وإنما أثبت ما ترى في رؤسنا الله ثم أنتم (عمر) |
١٧ |
يا نافع ان من وضع دينه على القياس لم يزل الدهر في التباس (الحسين) |
٢٠ |
وخرج الحسين من ليلة إلى مكة |
٢٦ |
يخرج من ولد هذا رجل يقتل (كعب الاحبار) |
٢٨ |
وديعة عندك هذه التربة (النبي) |
٢٨ |
يقتل حسين بأرض بابل (الرسول) |
٢٧ |
وعلى الميسرة الحسين بن علي (يوم الجمل) |
١٨ |
يوم قتل الحسين أظلمت علينا ثلاثاً (ام حبان) |
٣٣ |
والله لايدعوني حتى يستخرجوا هذه العلقة (الحسين) |
٢٨ ٣٥ |
|
|
والله ليعتدون علي كما اعتدت بنو إسرائيل (الحسين) |
٢٨ |
|
|
والله ما اعطى أحد قبلك ولا أحد بعدك |
|
|
|