الفصل الخامس فيما نذكره من ان الدعاء ومناجاة الرحمن افضل من تلاوة كلامه جل جلاله العظيم الشأن.
الفصل السادس فيما نذكره بالعقل من صفات الداعي التى ينبغى ان يبلغ إليها.
الفصل السابع فيما نذكره بالنقل من الصفات التى ينبغى ان يكون الداعي عليها.
الفصل الثامن فيما نذكره من الفوايد بالمحافظة على الاكثار من المناجاة وفضيلة الدعاء للاخوان بظهر الغيب ولائمة النجاة.
الفصل التاسع في مقدمات الطهارة وصفة الماء الذى يصلح لطهارة الصلوة.
الفصل العاشر في صفة الطهارة بالمعقول من مراد الرسول لكمال القبول.
الفصل الحادي عشر في صفة الطهارة بالماء بحسب المنقول.
الفصل الثاني عشر في صفة التراب والطهارة الصغرى به بعد تعذر الطهارة بالماء.
الفصل الثالث عشر في صفة الطهارة بالماء للغسل عقلا ونقلا.
الفصل الرابع عشر في صفة الطهارة بالتراب عوضا عن الغسل بعد تعذر الطهارة بالمياه واختيار الثياب والمكان للصلوة وما يقال عند دخول المساجد والوقوف في القبلة بما رويناه.
الفصل الخامس عشر فيما نذكره من تعيين اول صلوة فرضت على العباد.
الفصل السادس عشر فيما ينبغى عمله عند زوال الشمس.