(وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً).
ذلك هو منتهى تطلع الإنسان أن يسكن جنة تتوفر فيها حاجاته الجسدية ، والمتع النفسية ، ومن أبرزها الأنهار التي تضفي جمالا على الجنة ، وأن يكون مطمئنا الى مستقبله ، وأنه خالد لا يزعجه موت أو طرد عن النعيم المقيم فيه.
(وَعْدَ اللهِ حَقًّا وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللهِ قِيلاً)