(وَاتَّقُوا اللهَ وَاسْمَعُوا)
ثم أكدّ القرآن على أهمية التقوى في فهم الحقائق وقال :
(وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ)
فاذا كان الإنسان ظالما لحقوق الناس فان ظلمهم سيكون حجابا أمام عينه فلا يرى الحق حقا لأنه يحاول دائما أن يبرر ظلمه أمام الناس ، وليتخلص من وخز الضمير الذي يقضّ مضجعه.