وابن حجر العسقلاني ( ت / ٨٥٢ ه ) ، والسخاوي ( ت / ٩٠٢ ه ) ، والسيوطي ( ت / ٩١١ ه ) ، والشعراني ( ت / ٩٧٣ ه ) ، وابن حجر الهيتمي ( ت / ٩٧٤ ه ) ، والمتقي الهندي ( ت / ٩٧٥ ه ) إلى غير ذلك من المتأخرين كالشيخ مرعي الحنبلي ( ت / ١٠٣٣ ه ) ، ومحمد رسول البرزنجي ( ت / ١١٠٣ ه ) ، والزرقاني ( ت / ١١٢٢ ه ) ، ومحمد بن قاسم الفقيه المالكي ( ت / ١١٨٢ ه ) ، وأبي العلاء العراقي المغربي ( ت / ١١٨٣ ه ) ، والسفاريني الحنبلي ( ت / ١١٨٨ ه ) ، والزبيدي الحنفي ( ت / ١٢٠٥ ه ) في كتاب ( تاج العروس ) مادة : هَدِي ، والشيخ الصبّان ( ت / ١٢٠٦ ه ) ، ومحمد أمين السويدي ( ت / ١٢٤٦ ه ) ، والشوكاني ( ت / ١٢٥٠ ه ) ، ومؤمن الشبلنجي ( ت / ١٢٩١ ه ) ، وأحمد زيني دحلان الفقيه والمحدث الشافعي ( ت / ١٣٠٤ ه ) ، والسيد محمد صديق القنوجي البخاري ( ت / ١٣٠٧ ه ) ، وشهاب الدين الحلواني الشافعي ( ت / ١٣٠٨ ه ) ، وأبي البركات الآلوسي الحنفي ( ت / ١٣١٧ ه ) ، وأبي الطيب محمد شمس الحق العظيم آبادي ( ت / ١٣٢٩ ه ) ، والكتاني المالكي ( ت / ١٣٤٥ ه ) ، والمباركفوري ( ت / ١٣٥٣ ه ) ، والشيخ منصور علي ناصف ( ت / بعد سنة ١٣٧١ ه ) ، والشيخ محمد الخضر حسين المصري ( ت / ١٣٧٧ ه ) ، وأبي الفيض الغماري الشافعي ( ت / ١٣٨٠ ه ) ، وفقيه القصيم بنجد الشيخ محمد بن عبد العزيز المانع ( ت / ١٣٨٥ ه ) ، والشيخ محمد فؤاد عبد الباقي ( ت / ١٣٨٨ ه ) ، وأبي الاعلى المودودي ، وناصر الدين الالباني إلى ما شاء الله من المعاصرين ، واذا ما اضفنا اليهم أعلام المفسرين من أهل السنة أيضاً كما تقدمت الاشارة إلى بعضهم فلك ان تقدر حجم الاتفاق على رواية احاديث المهدي ، والاحتجاج بها.
واما عن أعلام الشيعة ومحدثيهم ومفسريهم الذين أوردوا أحاديث