« المواقف » (١) ، عرف أنّهم أجازوا عليهم كلّ ذنب ، وهو الذي تقتضيه الروايات التي ذكرها المصنّف وغيرها ، فمع هذا كيف يعتمد على الأنبياء ، إذ لا أقلّ من احتمال السهو فيهم والنسيان؟!
وأمّا ما ذكره من التشريع فقد عرفت ما فيه (٢).
* * *
__________________
(١) المواقف : ٣٦١ ـ ٣٦٥.
(٢) انظر الصفحة ٥٥ وما بعدها من هذا الجزء.