المجتهر : تقدم في حدود الحرم.
المجدل : أطم بمزرعة تقابل سقاية سليمان بن عبد الملك ، وقال ياقوت : هو بالفتح ثم السكون وفتح الدال المهملة منزل لهذيل.
مجر : بالفتح ثم السكون ثم راء ، غدير كبير بين هضبات ببطن قوران حول الملحاء بناحية السوارقية ، ويقال للهضبات : ذو مجر.
المحضة : بالحاء المهملة من المحض للخالص ، قرية بلحف جبل آرة.
محنب : بالضم ثم الفتح وكسر النون المشددة ثم موحدة ، بئر وأرض بناحية طريق العراق.
المحيصر : تصغير المحصر من الحصار ، موضع قرب المدينة ، قال جرير :
بين المحيصر والعزاف منزلة |
|
كالوحي من عهد موسى في القراطيس |
محيص : بالفتح ثم الكسر والصاد المهملة كمليك ، موضع بالمدينة ، قال الشاعر :
اسل عمّن سلا وصالك عمدا |
|
وتصابى وما به من تصاب |
نم لا تنسها على ذاك حتى |
|
يسكن الحي عند بئر رئاب |
فإلى ما يلي العقيق إلى الجم |
|
ا وسلع ومسجد الأحزاب |
فمحيص فواقم فصؤار |
|
فإلى ما يلي حجاج غراب |
المخاضة : بالخاء المعجمة ، بقاع في حوزة اليمانية.
مخايل : بالضم وكسر المثناة تحت آخره لام ، من أودية العقيق ، وقال الخلصي : مخايل ثلاث عقد ، فالعلياء تصب في أفلس ، والثنتان على حضير ، قال نمير مولى عمر :
ألا قالت أثيلة إذ رأتني |
|
وحلو العيش يذكر في السنين |
سكنت مخايلا وتركت سلعا |
|
شقاء في المعيشة بعد لين |
المختبى : غدير بالفلاج من وادي ذي رولان ، سمي بذلك لأنه بين عضاه وسلم وسدر وجلاف ، وإنما يؤتى من طرفه دون جنبيه ، لأن له حرفين لا يقدر عليه من جهتهما ، قاله عرام ، ومختبيات فليح : تقدمت في غدر العقيق.
مخرى : بالضم ثم الفتح وكسر الراء المشددة اسم فاعل من خرّاه إذا أسلحه ، اسم لأحد جبلي الصفراء ، واسم الآخر مسلح ، ولذلك كره النبي صلىاللهعليهوسلم المرور بينهما كما سبق وسبب تسميتهما بذلك أن عبد الغفار كان يرعى بهما غنما فرجع يوما من المراعي فقال له سيده : لم رجعت؟ فقال : هذا الجبل مسلح للغنم ، وهذا مخرى لها.
مخيض : بلفظ مخيض اللبن ، جبل سلك عليه النبي صلىاللهعليهوسلم ثم على غراب ، وسبق في حدود الحرم.