١ / ٣١١إذا ما دعوا كيسان كانت كهولهم |
|
إلى الغدر أسعى من شبابهم المرد |
١ / ٣٢٣ما للجمال مشيها وئيدا |
|
أجندلا يحملن أم حديدا |
٢ / ٣٢٣تجلدت حتى قيل لم يعر قبله |
|
من الوجد شيء قلت : بل أعظم الوجد |
١ / ٣٣٩قد أترك القرن مصفرّا أنامله |
|
كأن أثوابه مجّت بفرصاد |
١ / ٣٤٤أموت أسى يوم الرّجام وإنني |
|
يقينا لرهن بالذي أنا كائد |
٢ / ٣٤٧ وما كل من يبدي البشاشة كائنا |
|
أخاك إذا لم تلفه لك منجدا |
٢ / ٣٤٧ما دام حافظ سري من وثقت به |
|
فهو الذي لست عنه راغبا أبدا |
١ / ٣٤٨قنافذ هدّاجون حول بيوتهم |
|
بما كان إياهم عطية عوّدا |
٢ / ٣٥٠أضحت خلاء وأضحى أهلها احتملوا |
|
أخنى عليها الذي أخنى على لبد |
١ / ٣٥٣ وكائن ذعرنا من مهاة ورامج |
|
بلاد العدا ليست له ببلاد |
٢ / ٣٥٥عد النفس نعمى بعد بؤساك ذاكرا |
|
كذا وكذا لطفا به نسي الجهد |
١ / ٣٥٧ وإن الذي حانت بفلج دماؤهم |
|
هم القوم كل القوم يا أم خالد |
١ / ٣٦٨ فقام يذود الناس عنها بسيفه |
|
وقال إلا لا من سبيل إلى هند |
٢ / ٣٧٩ وملكت ما بين العراق ويثرب |
|
ملكا أجار لمسلم ومعاهد |
١ / ٣٨١يلومونني في حب ليلى عواذلي |
|
ولكنني من حبها لعميد |
٢ / ٣٨٧أعد نظرا يا عبد قيس لعلما |
|
أضاءت لك النار الحمار المقيدا |
١ / ٣٩٥قالت ألا ليتما هذا الحمام لنا |
|
إلى حمامتنا أو نصفه فقد |
٢ / ٣٩٥معاوي إننا بشر فاسجح |
|
فلسنا بالجبال ولا الحديدا |
٢ / ٤٠٥أتاني أنهم مزقون عرضي |
|
جحاش الكرملين لها فديد |
١ / ٤٢٠ وقد أعددت للعذال عندي |
|
عصا في رأسها منوا حديد |
٢ / ٤٢٣ وما زلت أبغي الخير مذ أنا يافع |
|
وليدا وكهلا حين شبت وأمرد |
٢ / ٤٢٥يا دارمية بالعلياء فالسند |
|
أقوت وطال عليها سالف الأبد |
وقفت فيها أصيلانا أسائلها |
|
عيّت جوابا وما بالربع من أحد |
إلّا الأواريّ لأيا ما أبيّنها |
|
والنؤي كالحوض بالمظلومة الجلد |
٢ / ٤٣٦ألم يأتيك والأنباء تنمى |
|
بما لاقت لبون بني زياد |
٢ / ٤٤٦ فصفحت عنهم والأحبة فيهم |
|
طمعا لهم بعقاب يوم مفسد |
١ / ٤٤٨ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا |
|
وعاد كما عاد السليم مسهّدا |
٢ / ٤٥٢مقدوفة بدخيس النحض بازلها |
|
له صريف صريف القعو بالمسد |
١ / ٤٥٥ وكان وإياها كحرّان لم يفق |
|
عن الماء إذ لاقاه حتى تقدّدا |
١ / ٤٥٦أتوعدني بقومك يا ابن حجل |
|
أشابات يخالون العبادا |
بما جمعت من حضن وعمرو |
|
وما حضن وعمرو والجيادا |