الموت بعضهم للحياة وبعضهم للعار ، وكما في أحاديثنا «من محض الإيمان محضا ومن محض الكفر محضا»
وفي «رؤيا يوحنا اللّاهوتي كما في الأصل السرياني ٢ : ٤٦ ـ ٢٨ «دهاب دكالب وهاب وناطر هل خرتا لبلخني دى بت يبن قثوه هكم هل طايبي (٢٦) وبت مارعي لون بخطرا وأخ من دكوز چي (٢٧) بت طوخطني أخ دأوب أنا قوبلي من ببي وبت يبن قثي لكوكب دمورس» :
«ومن غلب وحفظ أعمالي إلى المنتهى فاني أوتيه سلطانا على الأمم. فيرعاهم بعصا من حديد وكآنية من خزف يتحطمون. كما أوتيته من خالقي وأعطيه كوكب الصبح. من له أذن فليسمع ما يقوله الروح للكنائس». ف «يرعاهم بعصا من حديد» هو قيام صاحب الأمر بالسيف ، اللهم عجل فرجه وسهل مخرجه واجعلنا من أصحابه وأنصاره.
(وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (٥٦) لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَمَأْواهُمُ النَّارُ وَلَبِئْسَ الْمَصِيرُ)(٧٥).
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلاةِ الْعِشاءِ ثَلاثُ عَوْراتٍ لَكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلا عَلَيْهِمْ جُناحٌ بَعْدَهُنَّ