وأما الفتح فعلى أنه مصدر ، أي : ذات دكّ ، أى : مدكوكة (١)
٦٩ ـ قوله تعالى : (بِأَحْسَنِها) :
ـ بالألف ـ تعود إلى الألواح.
وقرئ «بأحسنه» ـ بغير ألف ، على التذكير ، أى : بأحسن المكتوب.
٧٠ ـ قوله تعالى : (سَأُرِيكُمْ) :
يقرأ ـ بواو ـ بعد الهمزة ـ وهى ناشئة عن الإشباع (٢)
٧١ ـ قوله تعالى : (وَإِنْ يَرَوْا) :
يقرأ ـ بضم الياء ـ على ما لم يسم فاعله.
٧٢ ـ قوله تعالى : (الرُّشْدِ) :
ـ بضم الراء ، وسكون الشين ـ ومنهم من يضمها ـ أيضا ـ إتباعا.
ويقرأ «الرشاد» ـ بالألف ـ و «الرّشد» ـ بفتحتين ـ وكل ذلك لغات (٣).
٧٣ ـ قوله : (مِنْ حُلِيِّهِمْ) :
يقرأ ـ بضمتين ، وتشديد ، وبكسرتين (٤) ، وتشديد ـ وهو جمع «حلى ـ مفتوحا ، مخففا ـ على «فعول» ، إلا أن الواو قلبت ياء ، من أجل الياء قبلها ،
__________________
(١) قال جار الله :
«جعله دكّا» أى. مدكوكة ، مصدر بمعنى مفعول ، كضرب الأمير ، والدك ، والدق
أخوان ... وقرئ «دكاء» والدكاء : اسم للرابية الناشرة من الأرض كالدكة ، أو أرضاء دكاء مستوية ... وقرأ يحيى بن وثاب «دكا» أى : قطعا ،
دكا : جمع دكاء» ٢ / ١٥٥ الكشاف. انظر ٤ / ٣٨٤ البحر المحيط.
وانظر ٤ / ٢٦١٤ ، ٢٧١٥ الجامع لأحكام القرآن. وانظر ١ / ٥٩٤ التبيان.
وانظر ٤ / ٢٧١٤ ، ٢٧١٦ الجامع لأحكام القرآن. وانظر ١ / ٥٩٤ التبيان.
(٢) قرى فى الشاذ «بواو بعد الهمزة ، وهى ناشئة عن الإشباع ، وفيها بعد» ١ / ٥٩٤ التبيان.
(٣) «... يقرأ ـ بضم الراء ، وسكون الشين ، وبفتحهما ، وسبيل الرشاد ، بالألف ، والمعنى واحد» ١ / ٥٩٤ التبيان.
(٤) فى (أ) (وبكسرين).