١٩ ـ وتعليقة سنان الدين يوسف البردعي الشهير بعجم سنان المحشي لشرح الفرائض.
كتبها إلى قوله سبحانه وتعالى : (وَما كادُوا يَفْعَلُونَ) وهي كالخسروية حجما عبر فيها عن ملا حمزة بالأستاذ الأوسط وعن ملا خسرو بالأستاذ الأخير ، أوله الحمد لله الذي نور قلوبنا.
٢٠ ـ وحاشية الفاضل المحقق عصام الدين إبراهيم بن محمد بن عربشاه الإسفرايني المتوفى سنة ثلاث وأربعين وتسعمائة (ت ٩٤٣ ه ـ).
وهي مشحونة بالتصرفات اللائقة والتحقيقات الفائقة من أول القرآن إلى آخر الأعراف ومن أول سورة النبأ إلى آخر القرآن ، أهداها إلى السلطان سليمان خان أوله : الحمد لله الذي عم بارفاد إرشاد الفرقان.
٢١ ـ وحاشية المولى العلامة سعد الله بن عيسى الشهير بسعدي أفندي المتوفى سنة خمس وأربعين وتسعمائة (ت ٩٤٥ ه ـ).
وهي من أول سورة هود إلى آخر القرآن.
وأما التي وقعت على الأوائل فجمعها ولده پير محمد من الهوامش فألحقها إلى ما علقه ، وفيها تحقيقات لطيفة ومباحث شريفة لخصها من حواشي «الكشاف» وضم إليها ما عنده من تصرفاته المسلمة فوقع اعتماد المدرسين عليها ورجوعهم عند البحث والمذاكرة إليها ، وقد علقوا عليها رسائل لا تحصى.
٢٢ ـ وحاشية الفاضل سنان الدين يوسف بن حسام المتوفى سنة ست وثمانين وتسعمائة (ت ٩٨٦ ه ـ).
وهي أيضا حاشية مقبولة من أول الأنعام إلى آخر الكهف ، وعلق على سورة الملك والمدثر والقمر وألحقها وأهداها إلى السلطان السليم خان الثاني.
٢٣ ـ وحاشية المولى محمد بن عبد الوهاب الشهير بعبد الكريم زاده المتوفى سنة خمس وسبعين وتسعمائة (ت ٩٧٥ ه ـ).
وهي من أول القرآن إلى سورة طه ولم تنتشر.
٢٤ ـ وتعليقة المولى مصطفى بن محمد الشهير ببستان أفندي المتوفى سنة سبع وسبعين وتسعمائة (ت ٩٧٧ ه ـ).
وهي على سورة الأنعام خاصة.
٢٥ ـ وتعليقة محمد بن مصطفى بن الحاج حسن المتوفى سنة إحدى عشرة وتسعمائة (ت ٩١١ ه ـ).
وهي أيضا على سورة الأنعام.
٢٦ ـ وتعليقة العالم الفاضل مصلح الدين محمد اللاري المتوفى سنة سبع وسبعين وتسعمائة (ت ٩٧٧ ه ـ).
وهي إلى آخر الزهراوين مشحونة بالمباحث الدقيقة.
٢٧ ـ وتعليقة نصر الله الرومي.
وفي «أعلام» الزركلي (٨ / ٣١) : نصر الله بن محمد العجمي الخلخالي الشافعي (ت ٩٦٢ ه ـ) له «حاشية على أنوار التنزيل» للبيضاوي.
٢٨ ـ وتعليقة الشيخ الأديب غرس الدين الحلبي الطبيب.
٢٩ ـ وتعليقة المحقق الملا حسين (حسن) الخلخالي الحسيني (ت ١٠١٤ ه ـ).
من سور يس إلى آخر القرآن ، أولها : الحمد لله الذي توله العرفاء في كبرياء ذاته.