الجهل بحكمة الغَيْبة لا ينافيها.................................................... ٤٢
لزوم المحافظة على أُصول البحث................................................. ٤٤
تقدم الكلام في الأُصول على الكلام في الفروع.................................... ٤٥
لا خيار في الاستدلال على الفروع قبل الأُصول................................... ٤٧
اعتماد شيوخ المعتزلة على الطريقة السابقة........................................ ٤٨
استعمال هذه الطريقة في المجادلات بطريق أَوْلى.................................... ٤٩
مزيّة في استعمال هذه الطريقة في بحث الغَيْبة...................................... ٥٠
بيان حكمة الغَيْبة عند المصنِّف................................................... ٥١
الاستتار من الظلمة هو سبب الغَيْبة............................................... ٥٢
التفرقة بين استتار النبيّ والإمام................................................... ٥٣
سبب عدم استتار الأئمّة السابقين................................................ ٥٤
الفرق بين الغَيْبة وعدم الوجود................................................... ٥٥
الفرق بين استتار النبيّ وعدم وجوده.............................................. ٥٦
إمكان ظهور الإمام بحيث لا يمسّه الظلم.......................................... ٥٧
إقامة الحدود في الغَيْبة........................................................... ٥٨
ماهيّة الحال فيما لو احتيج إلى بيان الإمام الغائب................................... ٦٠
علّة عدم ظهور الإمام لأوليائه................................................... ٦١
دفع الاعتراضات على علّة عدم ظهور الإمام لأوليائه............................... ٦٢
الأَوْلى فيما يقال في علّة الاستتار من الأولياء....................................... ٦٥
الخوف من الأولياء عند الظهور أحد أسباب الغَيْبة................................. ٦٦
هل تكليف الوليّ بالنظر والاستدلال هو بما لا يطاق ؟.............................. ٦٧
استكمال الشروط ، أساس الوصول إلى النتيجة.................................... ٦٨
الفرق بين الوليّ والعدوّ في علّة الغَيْبة............................................. ٦٩
سبب الكفر في المستقبل ، ليس كفراً في الحال..................................... ٧٠