الجفاء والقسوة وغلظ القلوب في الفدّادين ، ١٠١
الحجر الأسود يمين الله في الأرض يصافح بها خلقه كما يصافح الرجل أخاه ، ٥٢
الدعاء مخّ العبادة ، ١٣
السلام عليك يا رسول الله عنّي وعن ابنتك النازلة بفنائك ، البائتة في الثرى ببقعتك. قلّ يا رسول الله عن صفيّتك صبري ، وعفا عن سيّدة نساء العالمين تجلّدي .. ، ٤٩
السلام عليكم أهل الديار .. ، ٤٤
الشفاعة ، والله الشفاعة ، والله الشفاعة ، ٣١
الشفعاء خمسة : القرآن والرحم والأمانة ونبيّكم وأهل بيت نبيكم ، ٣١
اللهمّ إن كانت الذنوب والخطايا قد أخلقت وجهي ، فإنّي أسألك بوجه حبيبك محمّد ، ٣٤
اللهمّ ارحمني بهم ، ولا تعذّبني بهم ... ، ٣٥
اللهمّ هذا عنّي وعمّن لم يضحِّ من أُمّتي ، ٦٠
أمانتي أدّيتها ، وميثاقي تعاهدته ؛ لتشهد لي عند ربّك بالموافاة ، ٥٢
المدينة حرم فمن أحدث فيها حدثاً ، أو آوى مُحدِثاً ، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، ولا يقبل الله منه عدلاً ولا صرفاً ، ٩٣
الميثاق في المهدي من ولده ، القائم في آخر الزمان ، ٦٥
ألا فزوروها ، فإنها تذكّركم الآخرة ، ٥٣
أميطي عنّا قِرامك ، فإنّه لا يزال تصاويره تعرض في صلاتي ، ٨٢
أنا دار الحكمة ، ٧٨
أنا سيّد ولد آدم ولا فخر ، وفي ظلال الرحمن يوم لا ظلّ إلّا ظلّه ولا فخر ما بال قوم يزعمون أنّ رحمي لا ينفع ، بل حتّى يبلغ حانكم أنّي لأشفع فأُشفّع ، ٣٢
أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم نهى عن الصلاة إلى القبور ، ٨٣
أنا مدينة الحكمة وعلي بابها ، ٧٨