أنا مدينة العلم وعليٌّ بابها ، ولا تُؤتى البيوتُ إلّا من أبوابها ، ٧٨
أنت العروة الوُثقى ، ٧٨
انظروا كيف تخلّفوني فيهما ، ٧٧
إنّ آدم لما اقترف ، ٦٣
إنّ الله وكّل ملَكاً يُسمعني أقوال الخلائق ، يقوم على قبري ، ٣٩
إنّ أُولَئِكَ إذا كان فيهم الرجل الصالح فمات فبنوا على قبره ، ٨٢
إنّ بمسجد الخِيف قبرَ سبعين نبيّاً ، ٧٩
إنّ قبر الإمام موسى الكاظم ٧ تِرياق مجرّب للإجابة ، ٥٧
إنّ لله حرمات ثلاثاً ليس مثلهن : كتابه هو حكمته ونوره ، وبيته الذي جعله قبلة للناس ، وعترة نبيّكم ، ٧٥
إنّ لله ملائكة في الأرض يبلّغوني من أُمّتي السلام ، ٣٩
أنّه كان لا يمرّ بقبر أحد إلّا وقف عليه ، وسلّم عليه ، ٤٤
إنّ هذا لهو الشفاعة في الآية ، ٣١
إنّهما لن يفترقا حتّى يردا عليّ الحوض ، ٧٧
إنّي تارك فيكم الثقلين كتاب الله حبلٌ ممدود من الأرض عترتي أهل بيتي ، ما إنْ تمسّكتم بهما لن تضلّوا ؛ سبب ـ أو طرف ـ منه بيد الله وسبب بأيديكم ؛ ٧٦ ، ٧٧
إنّ اللطيف الخبير قد نبّأني أنّهما لن يفترقا حتّى يردا ، ٧٧
إياكم والبول في المقابر ، فإنه يورث البرص ، ٥٦
أوصاني أن أُضحّي عنه دائماً ، ٦٠
بيوت الأنبياء ، ٦٥
ثواب من أدّى سبعين فريضة فيما سواه من الشهور ، ومن قرأ فيه آية من القرآن كان له مثل أجر من ختم القرآن في غيره من الشهور ، ٥٨