لتتعبنَّ سنن من كان قبلكم ، شبراً بشبر ، وذراعا بذراغ ، حتّي لو دخلوا في جحر ضبّ لا تبعتموهم. |
٥٠ |
لتنتهنَّ يا معشر قريش ، أو ليبعثنَّ الله عليكم رجلًا يضربكم علي تأويل القرآن ، كما ضربتكم علي تنزيلة. |
١٣٥ |
لن تنقضي الأيام والليالي حتي يبعث الله رجلًا من أهل بيتي ، يواطيء اسمه اسمي ، يملأها قسطاً وعدلًا ، كما مُلئتْ ظُلماً وجوراً. |
١٠٢ |
ما أبدلني الله خيراً منها ـ أي خديجة ـ صدقتني إذ كذّبني الناس ، وواستني بما لها إذ حرمني الناس ، ورزقني الله الولد منها ، ولم يرزقني من غيرها. |
٢١٦ |
ما أحد من الناس أعظم نفعاً علينا حقّاً في صحبته وماله من أبي بكر لن أبي قحافة. |
٢٠٨ |
ما بال أقوام يقولون : إنّ رحم رسول الله با تنفع يو القيامة؟! بلي والله ، إنّ رحمي لموصولة في الدنيا والآخرة ، وإنّي أيّها الناس فرطكم علي الحوض ، فإذا جئتم قال الرجل منكم : يارسول الله ، أنا فلان بن فلان؛ وقال الآخرة : أنا فلان بن فلان؛ فأقول : أمّا النسل فقد عرفته ولكنكم أحدثتم بعدي ، فارتددتم القهقري. |
٥١ |
ما كان الله ليجمع أمّتي علي ضلال. |
٤٧ |
ما نفعنا مال كمال أبي بكر. |
٢٠٨ |
من آذي عليّاً فقد آذاني ، من آذاني فقد آذي الله تعالي. |
١٢٨ |
من ضحك فلعيد وضوءه والصلاة. |
٦٠ |
من كنت مولا فعلي مولاه. |
٣٣ |
من مات هو لا يعرف إمام زمانة ، مات ميتةً جاهلية |
٢٨ |
والله ، ما قوتل أهل هذه الآية حتّي اليوم. |
١٢٥ |
ويحبّه الله ورسوله (حديث الراية). |
٨٧ |