للماضي من الأفعال وما هو في الحال لا يعصم من وقوع ضده الموجب للسخط في المستقبل وما يتوقع من الأحوال وهذا ما لا يمكن لأحد من خصومنا دفعه إلا من قال منهم بالموافاة فإنه يتعلق بها وكلامي المتقدم يكفي في الكثير على الجميع والحمد لله