خير حبل مده
الله لمن |
|
صده الشيطان عنه
وأزلا |
نشر العدل فكم
من ظبية |
|
تمتطي في مهمه
ذئبا أزلا |
ذو بنان كشآبيب
الحيا |
|
أنهل الحران
منهن وعلا |
خفض البخل ومن
دان به |
|
وبناء الجود
والإحسان على |
رفعته قدرة الله
الى |
|
ما تمنى فدنا ثم
تدلى |
دوحة العلم
الإلهي التي |
|
فرعها في جنة
الخلد تدلى |
سيدي يا حجة
الله الذي |
|
لأمور الإنس
والجن تولى |
فاز والله وما
خاب فتى |
|
بكم يا خيرة
الله تولى |
حبكم شغل فؤادي
في الملا |
|
ونجي القلب مني
ان تخلى |
مفزعي أنتم إذا
ما مفزعي |
|
صد عني يوم حشري
وتخلى |
ألحق الله بكم
أشياعكم |
|
وأعاديكم جحيم
النار صلى |
وسقى صوب الحيا
أجداثكم |
|
وعليكم سلم الله
وصلى |
وزار مشهد السيدة زينب الكبرى بدمشق الشام ـ قرية راوية ـ فكتب على حائط المشهد.
مقام لعمر الله
ضم كريمة |
|
زكا الفرع منها
في البرية والاصل |
لها المصطفى جد
وحيدرة أب |
|
وفاطمة أم
وفاروقهم بعل |
وقال يمدحها ويتخلص لمدح السيدين : السيد حسين والسيد علي من آل المرتضى.
يا دوحة بسقت في
المنبت الزاكي |
|
حيا الحيا ربعك
السامي وحياك |
حاكيت شمس الضحى
والبدر مكتملا |
|
أباً وأماً وكان
الفضل للحاكي |
أبوك حيدرة
والأم فاطمة |
|
والجد أحمد
والسبطان صنواك |
فخر لعمر العلى
ما ناله أحد |
|
إلاك يا بضعة
الزهراء إلاك |