إنّ الله عزّ وجلّ لما أخرج آدم من الجنّة زوّده من ثمار الجنّة وعلّمه صنعة كل شيء. |
[ أبو موسى الأشعري ] ص / ١٤١. |
إن الله عزّ وجل يبعث يوم القيامة ملكا إلى أهل الجنة فيقول : يا أهل الجنّة هل أنجزكم الله ما وعدكم ، فينظرون فيرون الحلى والحلل والثمار والأنهار والأزواج المطهّرة. |
[ أبو موسى الأشعري ] ص / ٢٦٢. |
إن الموبق الذي ذكر الله في القرآن في سورة الكهف واد في النار بعيد القعر. |
[ عمرو البكالي ] ص / ٢٧٥. |
إنّ أنهار الجنّة تفجر من جبل مسك. |
[ عبد الله بن مسعود ] ص / ١٨٤. |
إن أهل الجنّة يأكل من ثمار الجنّة قياما وقعودا ومضطجعين على أي حال شاءوا ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَذُلِّلَتْ قُطُوفُها تَذْلِيلاً ) ـ. |
[ البرّاء بن عازب ] ص / ١٩١. |
إن أهل الجنّة يقولون انطلقوا بنا إلى السوق قال فيأتون جبالا أو كثبانا من مسك. |
[ أنس ] ص / ٢٢٦. |
إن أهل النار يسلّط عليهم البكاء حتى لو أن السفن أرسلت في دموعهم لجرت. |
[ عبد الله بن عمرو ] ص / ٣٢٤ / ٣٢٥. |
إن أهل النار ينادون مالكا ( يا مالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنا رَبُّكَ ) قال : فيذرهم أربعين عاما لا يجيبهم ثم يجيبهم ( إِنَّكُمْ ماكِثُونَ ). |
[ ابن عمرو ] ص / ٣٢٤. |
إن جلد ابن آدم يحرق ويجدد في ساعة أو في مقدار ساعة ستّة آلاف مرّة ـ في قوله عزّ وجلّ : ( كُلَّما نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْناهُمْ جُلُوداً غَيْرَها لِيَذُوقُوا الْعَذابَ ) ـ. |
[ كعب ] ص / ٣١٨. |
إنّ في الجنّة نهرا طول الجنّة حافتاه العذارى قيام متقابلات ويغنين بأحسن أصوات يسمعها الخلائق. |
[ أبو هريرة ] ص / ٢٢٩. |
إن فيها شجرة لها سماع لم يسمع السامعون إلى مثله ـ سئل هل في الجنّة سماع ـ. |
[ مجاهد ] ص / ٢٢٨. |
إن ناركم هذه جزء من سبعين جزءا من تلك النار ولو لا أنها ضربت في البحر مرتين ما انتفعتم منها بشيء. |
[ ابن مسعود ] ص / ٢٨٥. |
إنه ليسمع بين جلد الكافر ولحمه جلبة الدود كجلبة الوحش. |
[ عمرو بن ميمون ] ص / ٣١٧. |
أنهارها تجري في غير أخدود ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَماءٍ مَسْكُوبٍ ) ـ. |
[ مسروق ] ص / ١٩٢ / ١٩٣. |
أن سلمان الفارسي وعبد الله بن سلام التقيا فقال أحدهما لصاحبه : إن لقيت ربّك قبلي |
|