فأخبرني ما ذا لقيت منه. |
[ سعيد بن المسيب ] ص / ١٥٥. |
أن عليا سأل يهوديا أين جهنم؟ قال : البحر ، قال علي : ما أراك إلاّ صادقا ، وتلا هذه الآية (وَإِذَا الْبِحارُ سُجِّرَتْ) وقال : (وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ) |
[ سعيد بن المسيب ] ص / ٢٦٤. |
أن عمر بن الخطاب قرأ هذه الآية : ( كُلَّما نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْناهُمْ جُلُوداً غَيْرَها لِيَذُوقُوا الْعَذابَ ) قال : يا كعب أخبرني بتفسيرها فإن صدقت صدقتك. |
[ الفضل الرقاشي ] ص / ٣١٨. |
أن كعبا قال : هم أمّة محمّد هؤلاء الأصناف الثلاثة ـ يعني قوله عزّ وجلّ : ( فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سابِقٌ بِالْخَيْراتِ ) ـ أفأنا أقيم على اليهود وأدع هذا الدّين. |
[ عطاء ] ص / ٨٦. |
أن مروان قال : اذهب يا رافع ( لبوّابه ) إلى ابن عبّاس فقل : لئن كان كل امرئ منا فرح بما أتي وأحب أن يحمد بما لم يقل معذبا لنعذبن أجمعون. |
[ حميد بن عبد الرّحمن ] ص / ٧٨. |
أنه ذكر مراكب أهل الجنّة ثم تلا : ( وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً ) ذكر مراكبهم. |
[ ابن عبّاس ] ص / ٢٣٧. |
أنهما تأوّلا هذه الآية ( رُبَما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كانُوا مُسْلِمِينَ ) فقالا : هو يوم يجمع الله أهل الخطايا من المسلمين والكفّار في النار جميعا ، فيقول لهم المشركون : ما اغنى عنكم ما كنتم تعبدون؟ قالا : فيخرجهم الله برحمته ، فذلك ثم حين يقول : ( رُبَما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كانُوا مُسْلِمِينَ ). |
[ أنس وابن عبّاس ] ص / ٩٠. |
أي علم الحقّ في قوله عزّ وجلّ : ( وَهُمْ يَعْلَمُونَ ) ـ. |
[ مجاهد ] ص / ٥٦. |
أي لا تفعلوا سوى ما قد فعل آباؤكم ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَلا تَنْكِحُوا ما نَكَحَ آباؤُكُمْ مِنَ النِّساءِ إِلاَّ ما قَدْ سَلَفَ ). |
[ الفرّاء ] ص / ٢٥٦. |
أيّها الناس اذكروا نعمة الله عليكم ما أحسن نعمة الله عليكم لو ترون ما أرى من بين أحمر وأصفر ومن كل لون وفي الرّحال ما فيها ، إنه إذا أقيمت الصلاة فتحت أبواب السماء وأبواب الجنّة. |
[ يزيد بن شجرة الرهاوي ] ص / ٣١١. |
الأرائك من لؤلؤ وياقوت ـ في قوله عزّ وجلّ : ( عَلَى الْأَرائِكِ ) ـ. |
[ مجاهد ] ص / ٢٢١. |
الأرائك من لؤلؤ وياقوتة ـ في قوله عزّ وجلّ : ( عَلَى الْأَرائِكِ يَنْظُرُونَ ) ـ. |
[ مجاهد ] ص / ٢٠٠. |
الأعراف حجاب بين الجنّة والنار والسور له باب ، وأصحاب الأعراف يطمعون أيّ في دخول الجنّة يعرفون كلا بسيماهم ، وأصحاب النار سود الوجوه وزرق العيون. |
[ مجاهد ] ص / ١٠٧ / ١٠٨. |