ولكن يحتملون فيه ان
يتطرق اليه البداء ويكون من لوح المحو والاثبات وان يكون ثابتا خلافه في العلم المخزون المكنون الذي استأثر الله سبحانه به لنفسه فلم يظهر عليه ملكا مقربا ولانبيا مرسلا ، وباب البداء باب واسع لامجال هنا لشرحه ، وفي هذا كفاية ان شاء الله.