والفاسق اعمى ، ويعرف
أهلا لمحشر أنّ هذا هو الذي كان
اعمى في الدنيا حقيقة وان كان بصيراً صورة قد حشره الله بصورته الحقيقية في الاخرة التي هي دار الحق والحقيقة ، ويؤيده قوله تعالى : كَذلِكَ أَتَتْكَ آياتُنا
فَنَسِيتَها وكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسى
فتدبره جيّداً.