والمغتصب ـ على بناء المفعول ـ المغصوب (١).
والمحتجب ـ على بناء الفاعل ـ.
وصادفه : وجده ولقيه (٢).
والكثب ـ بضمتين ـ : جمع كثيب وهو التل من الرمل (٣).
والرزء ـ بالضم مهموزا : المصيبة بفقد الأعزة (٤). ورزئنا ـ على بناء المجهول ـ.
والشجن ـ بالتحريك ـ : الحزن (٥).
وفي القاموس : العجم ـ بالضم وبالتحريك ـ (٦) خلاف العرب (٧).
قوله : ثم انكفأت ..
أقول :وجدت في نسخة قديمة لكشف الغمة منقولة من خط المصنف مكتوبا على هامشها بعد إيراد خطبتها صلوات الله عليها ما هذا لفظه : وجد بخط السيد المرتضى علم الهدى الموسوي قدس الله روحه أنه لما خرجت فاطمة عليهاالسلام من عند أبي بكر ـ حين ردها عن فدك ـ استقبلها أمير المؤمنين عليهالسلام فجعلت تعنفه ، ثم قالت : اشتملت .. إلى آخر كلامها عليهاالسلام.
والانكفاء : الرجوع (٨).
وتوقعت الشيء واستوقعته .. أي انتظرت وقوعه (٩).
__________________
(١) قال في القاموس ١ ـ ١١١ ، والصحاح ١ ـ ١٩٤ : الغصب والاغتصاب بمعنى.
(٢) كما أورده في القاموس ٣ ـ ١٦١ ، واقتصر في الصحاح ٤ ـ ١٣٨٤ على المعنى الأول.
(٣) قاله في لسان العرب ١ ـ ٧٠٢ ، والقاموس ١ ـ ١٢٢ ، وغيرهما.
(٤) نص عليه في مجمع البحرين ١ ـ ١٨٣ ، والنهاية ٢ ـ ٢١٨.
(٥) كذا ورد في القاموس ٤ ـ ٢٣٩ ، ومجمع البحرين ٦ ـ ٢٧١.
(٦) أي العجم.
(٧) القاموس ٤ ـ ١٤٧ ، ونحوه في الصحاح ٥ ـ ١٩٨٠.
(٨) كذا في الصحاح ١ ـ ٦٧ ، والقاموس ١ ـ ٢٦.
(٩) نص عليه في القاموس ٣ ـ ٩٧ ، والصحاح ٣ ـ ١٣٠٣ ، وغيرهما.